كشكول


تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

واسأل الله أن يعيده على الأمة الإسلاميه باليمن والبركات والنصر والعزة والتمكين…

وتقبل الله طاعتكم…


أبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك…واسأل الله جل وعلا أن يبارك لنا ولكم فيه وأن يعيننا واياكم على صيامه وقيامه وأن يتقبل منا صالح الأعمال…

 

…أروا الله من أنفسكم خير…


 

على أي شيء تتكبر؟ أو تظن أن صاحبك بسيط صغير لا يفقه شيء، ولنفترض أنه كذلك…لمَ لا تأخذ بيده للعلياء! أهذا فعل الأصحاب؟ أتخون العشرة كما يقال؟
أتذكر تلك الصولات والجولات؟ أين أنت من تلك العبارات والآهات! أنسيت بوح الخاطر!
أنت يا هذا يا حامل سري…يا رفيق دربي يا أنيسي في وحدتي وفي غربتي…يا أيها العزيز أيها العظيم أيها القلم…
ما الذي حل بك؟ لماذا تستعصي عليّ، لم تعد تنقاد كسابق عهدك…يوم أن كنت أنت أنت!
كن معي كما كنت…ولا تكن ضدي فأني بحاجتك…
أنقل همي وفكري وشاركني فرحي وحزني…ساعدني لأساعد غيري…لا تتركني وحيداً…كيف أنا بلا أنت؟
أجبني أن كنت تستطيع! ولا أظنك ذاك…!

دونك القرطاس وهذه المحبرة…سود الصفحات ببياض الفكر ونقاء النفس وصفاء السريرة…
أنقل ما في الداخل إلى الداخل كما كنت…ها أنا ذا بين يديك لم أتغير، عفواً بل أظن أنني ازددت فلمَ لا تجاري صاحبك!
أرجوك استمر حاسر الرأس…متأهب للكتابة…طائعاً لصاحبك…سريع الجريان…

استجاب القلم فكتب:
“الكتابة فن…والقلم أمانه”


 

خرجت إلى الشرفة…ووقفت على الأطلال…وسألت نفسي…كيف كنت وإلى أي شيء صرت!
اشتقت لصوت الأذان يعلو في المكان…وينتشر في السماء الله أكبر الله أكبر….حي على الصلاة…حي الفلاح…الصلاة خير من النوم….
والآن! أين أنا من هذا؟ وكيف لا أسمع هذا النداء؟
الفلاح وهل هنا فلاح غير الفلاح الدنيوي؟ وما ينفع فلاح الدنيا مع ضياع الآخرة وأسفي!
خير من النوم…لا بل هنا ما هو أسوء من النوم والله المستعان…

سبحان الله…تذكرت مسجد أحبه وأفرح بالصلاة فيه…وكيف الناس يجتمعون فيه … وجوه خاشعة طاهرة متوضئة مؤمنه مخبته إلى الله منقادة … ونفوس إلى لقيا ربها مشتاقة…اصطفوا وتراصوا ووقفوا واجتمعوا بجوار بعضهم على أعظم شيء في الحياة … وفي بيت من بيوت الله… في أطهر مكان وأشرف بيت… وقالوا جميعاً الله أكبر…
الله أكبر من كل شيء…من العقار وأموال التجار…من الزوج والعيال…من العمل والعمال…من الدراسة والمذاكرة…حتى من شهوات النفس ولذاتها…
ثم انتبهت لحالي وإذا أنا الآن …أصلي في غرفة صغيرة ومع ثلة طيبه قليله…وما أحد يسمع صوت الأذان سوانا…وكيف يكون ذلك ونحن تحت الأرض… وفي أرض غريبة لا تعرف للإسلام قدرا!!!
وبجوارنا الضد … وهل يتجاور الضدان؟ هاهو يحصل في هذا الزمان هنا في بلاد العجائب!
تجاور الموسيقى و الأذان وصوت الرحمن…وتجاور الرقص بأعظم شعيرة وألذ عبادة!
تجاور الإيمان وقلوب الخاشعين….بالكفر وقلوب اللاهين…
غرفة صلاة…بجوار غرفة رقص!

فاغتممت وأردت أن أدخل غرفتي… وأترك همي في الشرفة…حتى يأتي اليوم الذي آتي وأطرحه…من الطابق الثاني عشر على ركام الأشجار المهملة…فيتقطع ويتناثر…وأنساه وأرتاح….

ألتفت فإذا بكوب القهوة الغربية!…وأنا لا أحبها كثيراً …لكني ما أفعل فقد فقدت ذلك الفنجان…مع لمه الوالدين بالإخوان…آه ما أطعم تلك القهوة العربية…حتى ولو شربتها هنا فلا أظن أن لها طعم يذكر…وهل يعدل تلك اللمه شيء؟ وهل يغني أن كنت أحتسي نفس القهوة عنها؟….

قررت أن أخرج وأنسى رائحة القهوة العربية… ولكني لا أستطيع أن أنسى من يجلس لها في اجتماع لا مثيل له…
قلت يا عصام…كأنك تحس بالجوع! فهل تريد صحن (جريش!) أو (كبسة دجاج!) أو (صينية خضار!) …لا … أريد على الأقل (شاورما!)
ضحكت من نفسي على نفسي…وأنى لي مثل هذا؟
دخلت للمطعم قلت للنادل هات هذا وأشرت إلى الصورة…فلما أحضر لي الطعام…فإذا بالطعم الغريب … وكأنهم وضعوا في الطبق…أنواع التوابل الحارة…ولم ينسوا (الفلفل !) طبعاً… احترت بين الجوع وبين أكل هذا الطعام…
ياعصام سم الله وكل على بركة الله….
آه يا بطني….يوم أسود هذا!
وليلة كئيبة…امتدت إلى ظهر اليوم التالي…فضاع الدرس…وخارت القوى… وتحكم بي بطني وتركت عقلي…
فقلت أيا رب لا تحرمني من طبخ أمي!!!

وحول غرفتي الصغيرة…خمور…وفجور…غناء … وشهوات…وكيف لمثل هذا المكان أن تدخله الملائكة…بل هو مرتع لكل شيطان… شيطان الأنس والجان…ولا حول ولا قوة إلا بالله…

غريب يمشي… تعالوا بسرعة نتلقط له صورة… وهو لا يدري هكذا ضنوا…
شكله غريب أنظر إلى لحيته….أنت أنت يا من تمشي هنا….من أين أتيت…هل أنت من المريخ؟ هكذا تهامسوا …وودوا لو قالوا….

عجيب المنظر والهيئة…بين جموع من الناس يمشي…
ذاك يلعب الكره…وآخر يعزف بالمزمار…وتلك بل وجموع هؤلاء…كاسيات عاريات…
هذا يبيع الشواء…ولا تسأل عن ما هو!…وآخر أفترش الأرض يبيع بعض الأدوات…وناس في ذهاب ومجيء… وصوت الموسيقى والغناء يعم المكان…
وكأس الخمر في كل مكان يدور…

غربة الدين…والوطن…

ولكن هل مثلي أفضل من رسول الله صلى الله عليه وسلم!
حاشى وكلا ….

لقد كان غريب الدين…بل كان قلبه الوحيد العامر بالإيمان…ثم جاء معه خير صحبه …وأفضل الناس على مر الأزمان…
هم قدواتنا…ونحن لهم تبع…نشروا في المعمورة الدين…فما وهنوا ولا استكانوا ولا ضعفوا أو خاروا….هم للخير فاعلين…وللمعروف آمرين وعن المنكر ناهين…عاشوا في قلب الجهل والخرافة …بل وخرجوا منه إلى نور الإسلام وحلاوة الإيمان…. ذاقوا صنوف الأذى…ولا قوا أسوء المعاملات…حوربوا وقوتلوا…لكن الغلبة كانت لهم ولو بعد حين…
ربي أسألك أن تجعل إمامهم عليه الصلاة والسلام قدوة لي ولكم…وأصحابه وأتباعه…منارات الهدى خير دليل وفي سيرهم خير معين…

ربي أحفظ علي ديني…ولا تفتني فيه…ورحم الله امرئ قال أمينا…

أدعوك أخي الكريم تحميل هذا الكتاب الإلكتروني…

داعياً الله لي ولك بالسعادة الأبدية

 

http://www.nayefbinmamdooh.com/publish/article_345.shtml


 

…وبعد أن غسق الليل وهجع الناس، وآوى الناس إلى فرشهم، رنق النوم في عيناي ولم أنم!!
جلست على فراشي، أرمق السواد الكالح يتغلغل إلى غرفتي وأحس بشيء من الوحشة والظلمة، أيا ترى ظلمة الليل كانت أم ظلمه المعصية والران اسأل الله الغفران.
استغفرت الله، ثم كررت النظر إلى ذلك السواد وتساءلت يا ترى ماذا عن غدٍ؟ وكيف هو المستقبل؟
ومالي أخشى المستقبل؟ ألم أكتب في الماضي عن مستقبل حسن؟ ولكني الآن في الحاضر لمَ الكلام عن غدٍ؟ ولمَ تذكر الماضي؟
ألم أكن في الماضي بالأمس؟ بل قبل قليل؟ ما الذي أصابني؟ وكيف لا أفكر في المستقبل وهو بعد قليل؟ أليس الصبح بقريب؟
أنني ابن اليوم، ولا أتنكر لأمسي وأتطلع لغدي، ولكني كالواقف بالنهر الجاري!
وكأني بالنهر يجري، والقطرة التي مرت قبل قليل أصبحت في الماضي وهذه القطرة التي تمر الآن هي الحاضر، وتلك القطرة القادمة من بعيد هي مستقبلي!
هكذا أنا وكذا الإنسان، لحظات تمر وماضي يمضي وحاضر نعيشه وغداً نترقبه.
عُدت لأتساءل؛ يا ترى كيف هو غدٍ؟ ألم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم بورك لأمتي في بكورها؟ أليس هذا من الفأل الحسن؟ وماذا عن دنيا الفتن؟ نصبح ونمسي نسمع ونرى شيءً مما يجعل القلب حزن!
دع عنك غدٍ وعش اليوم كأنك ميت غداً…
وهل بقي شيء الآن من اليوم؟ غلس الظلام، وما كنت مع الذين قليلاً من الليل ما يهجعون، ولا مع المستغفرين بالأسحار ولا حتى مع المنادين بـ “آه يا ليل” ولا ليل يسمعهم ولا حتى نهار!
مالي وهذا الكلام ولمَ لا أنام، وأستريح وأترك الآلام!
ولكن الديك صاح، أن قوموا يا نيام، واتركوا الأوهام….
ونادي المنادي الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم….

 

حررت قبيل فجر يوم الأربعاء 8/4/1428هـ

 


 

احتارت أحرفي، وعصت عليّ أناملي، وعجز لساني أن يفصح، وجال فكري وصال وما كلَ أو نام…

أٌصبح أفكر وأٌمسي أتأمل، أكتب لحظات ثم أمسح فأعود لأكتب فأمتنع…

بالله عليكم كيف تترجم المشاعر؟

وكيف يظهر ما في مكنون القلب من معاني؟

أرأيتم الشعراء والأدباء يوم أن يشعرون ويكتبون في وصف شيء ما كيف يصيغون الجمل ويطوعون الحرف؟ ومع ذلك لا يصلون إلى غاية ما كانوا يصفون!

هذا وهم العارفين باللغة، فكيف بمثلي الذي لا حيلة له!

ومع هذا أقول:

لمن بنوا في القلب داراً؛ أساسها الحب في الله؛ وبنيانها المودة؛ وقوامها النصح والصدق والإخلاص…

.
.
.
أقف هنا فما أستطيع الكتابة أكثر!


(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)

(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
 
وأي كلام أبلغ من كلام الرحمن؟
أنه أعظم وعظ،،،وأقوى حجه،،،
يزلزل القلوب ثم يحييها،،،
 
جئت أكتب عن الموت الذي غيب الأحباب والأصحاب، وما أنا بكاتب عفا الله عني وعنكم.
عرضت اليوم على شيء من ذكريات خلت؛ بعضهم حضرنا دفنه والبعض علمنا به متأخراً وآخرين بعدت بنا المسافة لوداعهم الأخير.
 
يا رب كيف هي حالهم الآن….اسألك يا رحيم ارحمهم واجعل قبورهم من رياض الجنان، اللهم اجعلهم إلى نعيم دائم ورحمة لا تنقضي…
 
هاهو ملك الموت يوماً بعد يوم يتخطف الناس من حولنا بأمر الله، صدق من قال أن أعمارنا بين الخمسين والستين عليه الصلاة والسلام، ونشاهد اليوم موت الفجأة وموت المرض وحوادث السيارات وأيضاً موت بسبب العين حمنا الله وإياكم!
 
ياه يالغرابة هذه الأجساد التي هي عبارة عن كتلة من الساعات والأيام، يا ترى كم يوم يفصلنا عن تلكم اللحظة؟ بل كم ثانية وكم نفس؟ ربي لطفك ورحمتك نرجو…
 
كيف أكتب عن الموت!
والرسول صلى الله عليه وسلم قال كفى بالموت واعظا؟
والله انه يكفي لمن كان له قلب.
 
تحتار الكلمات وتتبعثر الحروف ويسرح الخيال وتضطرب النفس ويتسارع النفس وترتعش الأطراف وينعقد اللسان، ونتسائل في لهفه وفي غصة وفي حالة طلب وترقب ووجل:
 
أيا رب كيف هي حالنا عندما ينفض الناس من حولنا؟
رباه إلى أين تنتهي بنا هذه الدنيا؟
 
ويمر بنا شريط الذكريات، ونتوقف مع بعض المواقف واللحظات بالساعات!
آه يالله أن لم تغفر لي هذا، وهذا، وهذا، وهؤلاء، وهذه الأيام، وهذه السنين، وهذه الأفعال وتلك الأقوال، وهاتيك الخلوات، والنظرات، وغفلة القلب، وغياب الضمير، وشهوة حمقاء و…و…و…و…
 
تاريخ حافل بالزلات والهفوات وإضاعة الأوقات، أيا رب اغفر وارحم واجبر واقل والطف واكرم، إنك على كل شيء قدير…
 
لا أدري ماذا أكتب!
تعجز الكلمات في مثل هذه المواقف عن التبيان والإيضاح والإفصاح..
 
أما قلت لكم لا شيء أبلغ ولا أعظم من كلام الجبار جل جلاله؟
أما نقلت لكم ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم: كفى بالموت واعظا؟
 
إذاً أتركوا كلامي جانباَ،ودونكم كلام الله وسنة نبينا عليه الصلاة والسلام، ودعوني أمضي ألتمس رضى ربي.
 

 


 

بعد توقف دام أسبوع ويزيد قليلاً؛ بسبب أعطال فنيه إضافة إلى صيانة خوادم المضيف…
والحمد لله عاد من جديد بفضل الله وتوفيقه ثم بمساعدة الأخوة الفضلاء الذين ما توانوا في النصح والمساعدة الفنية وأخص منهم الأستاذ سامي الشمراني والأستاذ عمر الصيخان والأستاذ عبد الله العتيبي الذي بعد فضل الله عادت الحياة للحياة على يديه…

والشكر موصول مع الاعتذار الشديد لكل زائر كريم وأخ عزيز؛ الذي منحنا الثقة باستقطاع جزء من وقته الثمين وتفضل بالمرور هنا ولم يحالفني الحظ أن أتشرف بقراْته لأسطري التي حجبها جهلي بالأمور الفنية والتعطل المفاجئ،،،

بكل الحب ((أهلاً بكم من جديد))؛؛


 

ظهرت مؤخراً خدمة الاشتراك في باقات خاصة لرسائل الجوال، تقدم لك مجموعة من الرسائل متنوعة مفيدة بمقابل مادي بسيط 40 هلله يومياً أي بـ 12 ريال شهرياً. بغض النظر عن عدد الرسائل المرسلة في اليوم الواحد.

وهذه من النعم التي ينبغي لنا أن نحمد الله عليها، وهي من تسخير التقنية لما فيه المنفعة الدينية والدنيوية.

وأعرض لكم هنا مجموعة من هذه الجهات التي تقدم هذه الخدمة الرائعة:

• جوال زاد ويشرف عليه فضيلة الشيخ محمد صالح المنجد.
إذا أردت الاشتراك في خدمة جوال زاد فأرسل رسالة فارغة إلى الرقم 80600

رابط الموقع:
 http://www.zad.ws/

• جوال الإسلام اليوم ويشرف عليه فضيلة الشيخ سلمان العودة.
وللاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى الرقم 5222

رابط الموقع:
 http://www.islamtoday.net/Jawaldawee/Jawaldawee.cfm

• مركز آسية والمشرفة عليه الداعية أسماء الرويشد.
وللاشتراك الإرسال إلى رقم81888

رابط الموقع:
 http://www.asyeh.com/mix.php?action=showpost&id=65

• جوال نور الإسلام ويشرف عليه الشيخ محمد الهبدان.
وللاشتراك إرسال رسالة فارغة إلى 81877

رابط الموقع: http://www.islamlight.net/index.php?option=content&task=view&id=3060

• جوال ياله من دين ويشرف عليه الشيخ سلطان العمري.
للاشتراك أرسل للرقم 86600

رابط الموقع:
http://www.denana.com/

 

• جوال الخير ويشرف عليه الشيخ عايض القرني.
ويضم في خدماته مقتطفات من كتب الدكتور الشيخ القرني
وتحتوي عل ( 4 ) قنوات هي:
(1) كن أسعد الناس (2) كوني أسعد امرأة (3) أوقات الصلاة ودرجات الحرارة (4) محاضرات وندوات ونشاطات الدكتور عائض القرني.
وللاشتراك أرسل رسالة فارغة إلى 5444
يحتوي على رقم القناة المراد الاشتراك بها
أو أرسل م لمعرفه المزيد عن المجموعة والخدمة.
 

• الشيخ محمد العريفي بالصوت عبر خدمة الـ MMS(الوسائط المتعددة)
للاشتراك أرسل رسالة فارغة للرقم 80292
تكلفة هذه الخدمة:( 80 ) هلله يومياً أي (24 ريالاً شهرياً ).
 

ربما أن هناك خدمات أخرى مفيدة لم أطلع عليها، لذلك أرجو من الزوار الكرام ممن يعرف خدمات لم أذكرها أن يضيفها حتى يستفيد منها كل من يمر هنا.

« Previous PageNext Page »