كشكول


 

حينما تنتهي أو تضعف بطارية الهاتف الجوال فإن صاحبه يقوم فوراً بإعادة شحنه، فهو لا يستغني عنه ولا يصفه بالسيئ ولا يبيعه فقط يعيد شحنه مرة أخرى ليعاود استعماله بشكل طبيعي….

وهكذا نحن حينما نضعف أو يقل معدل الإيمان لدينا فإن هذا لا يعني أننا سيئين إطلاقاً، كل ما في الأمر أننا نحتاج إلى إعادة شحن للإيمان لكي ننهض من جديد بكل عزم وثبات.

ولعل واحد أو أكثر من هذه الأعمال كفيل بأن يحقق (الشحن) المرجو بإذن الله:

1- جدد التوبة.
2- أكثر من الاستغفار والذكر.
3- أكثر من الصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم).
4- أدع الله بأسمائه وصفاته.
5- أستمع إلى تلاوة لأحد القراء الذين تحبهم.
6- أستمع إلى محاضرة جديدة لم تسمعها من قبل.
7- أحضر مجلس ذكر.
8- صل ركعتين.
9- اذهب إلى المسجد قبل الأذان.
10- صل في مسجد مختلف عن الذي تصلي فيه عادةً.
11- صِل رحمك باتصال أو زيارة.
12- احضر صلاة الميت.
13-  اتبع الميت إلى المقبرة.
14-  زر المقبرة.
15-  زر أخ لك في الله.
16-  سافر إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
17-  أعتمر.
18-  اقرأ ما تيسر لك من القرآن.
19-  اقرأ في سيرة محمد صلى الله عليه وسلم أو سير الصالحين.
20-  أهد والديك أو أحدهما هديه مناسبة.
21-  عد مريضاً.
22-  ساعد محتاجاً.
23-  تصدق.
24-  زر الأحياء الفقرة وأبحث أرمله أو عائلة فقيرة لا تصلها المساعدات.
25-  استمع أو شاهد برنامج مفيد.
26-  تذكر الجنة ونعيمها.
27-  تأمل وأمعن النظر في مخلوقات الله.

أترك لكم اختيار واحد أو أكثر مما سبق وإن كانت هناك أمور لم آتي بها فأتركها لكم ومن أراد الإضافة ليستفيد غيره فلا مانع…
 


 

يقيم المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بحي البديعة في مدينة الرياض مسابقة “ابتكار أفضل وسيلة دعوية”

التي تحمل الأهداف التالية:
1- إثراء الساحة بالوسائل المتنوعة والجديدة.
2- تنويع وتطوير الأساليب الدعوية.
3- تحفيز وتدريب المجتمع على المشاركة في الأعمال الدعوية.
4- مواكبة متطلبات العصر.

شروط المسابقة:
1- أن يكون المقترح أو المشروع جديداً ومبتكراً أو مطوراً من نموذج قائم في المجتمع.
2- أن يكون المقترح أو المشروع قابلاً للتنفيذ.
3- المجال مفتوح للمشاركة لكل من يرغب المشاركة سواء من داخل المملكة أو خارجها.
4- أن يقدم العمل المقترح أو المشروع مكتوباً فيما لا يزيد عن صفحتين بالحاسب الآلي.
5- يحق للجنة التحكيم طلب المزيد من التفاصيل عملياً من أصحاب المشاريع المقترحة أو المشروعات المرشحة للفوز بالجوائز.
6- المشروع أو المقترح المرسل إلى لجنة المسابقة غير قابل للاسترجاع ويكون من الحقوق الخاصة للمكتب.
7- يكون قرار لجنة التحكيم نهائياً.
8- يرسل المشارك عنوانه واضحاً ووسيلة الاتصال به، مع ذكر العمر والمستوى التعليمي.

طريقة إرسال الابتكار:
1- العنوان البريدي: مكتب الدعوة بالبديعة – ص.ب 24932 – الرياض 11456.
2- البريد الالكتروني: ebtkar_dawaa@islamsight.com
3- الصندوق الخاص بالمسابقة في مقر مكتب الدعوة.

آخر موعد لاستقبال الابتكارات هو 23/12/1427هـ.

للاستفسار: 4330888
جوال: 0503164463

بقي أن نذكر جوائز المسابقة وهي على النحو التالي:
1- الأول (15000) ريال.
2- الثاني (10000) ريال.
3- الثالث (7000) ريال.
4- من الرابع إلى السابع (5000) ريال.

 ______
أوصي من أراد المشاركة أن يخلص النية لله فأنه بذلك ينال الأجر من الله وقد ينال أيضا الجائزة، وان كانت نيته الفوز بالجائزة فقط فقد ينالها ولكن يفوته اجر عظيم في احتساب الأجر من الله

أتمنى للجميع التوفيق…

 


موضوع مختلف عن سابقيه…

وقفات مختلفة…
منوعه
خفيفة
ربما شخصيه
فكاهيه
للترويح عن النفس

# الحياة أمل #

سألني أحد الأخوة لماذا اخترت هذا الاسم لموقعك؟
قلت: الحياة مليئة بالأعباء والمنغصات والهموم التي قد تورد صاحبها المهالك ومع كل هذا فأنها حلوة خضره فيها خيرات وفضائل عظام فيها حب ووفاء وإخلاص وسعادة باختصار الحياة هي الحياة أمل!

وفي نفس السياق سألني أخ آخر ماذا تعني لك الحياة أمل؟
قلت: الحياة أمل تدفعني لأتقدم كي أدفعها لتتقدم.

# وثبات على طريق التغيير #

قال ماذا تعني ولم اخترتها؟
قلت: أن التغيير سنه كونيه، الليل ينجلي ويأتي النهار، الشمس تغيب ليظهر القمر، الصغير يكبر والقوي يضعف….

ونحن كذلك دعونا نتغير للأفضل فإن دوام الحال من المحال!

# المستقبل #

يتوجس البعض من المستقبل فما يستقر باله ولا تهنأ حياته، قلق من أجل مستقبله ومستقبل أبناءه…
ذاك في الثانوية ولعل وعسى يأتي بنسبه مشرفه، وهذا في الجامعة وآخر في الابتدائية…
وقد يحمل الشاب نفس الهم فلا يدري ما مستقبله وكيف يكون وإلى أي حال يئول…

وكأن هؤلاء نسوا أو تناسوا أو تغافلوا أن الإنسان قد كتبت له وهو في بطن أمه أجله ورزقه وهل هو شقي أم سعيد…
وأن الأرزاق والأقدار بيد الله سبحانه فهو أعلم بنا من أنفسنا…

لمثل هؤلاء أقول لا تقلق أبداً ويكفيك أن تأخذ بالأسباب وتتوكل على الله…

# أحرجني #

في أحد المساجد صلى بجواري رجل عرف عنه أنه لا يدع أحد في حاله لطالما رأيته يتكلم على بعض الأخوة من جنسيات أخرى يصلون معنا في المسجد بحجه أن شعره طويل! أو أنه لم تعجبه صلاته إلى غير ذلك من المواقف العجيبة…
لم أسلم منه ولا أنكر أنني ذلك اليوم كنت “خائفاً” منه…
ألتفت نحوي بعد الصلاة مباشرة وقال بصوت جهوري يسمعه كل من حولنا (بعض الناس يلزقون رجليهم مع اللي جنبهم في الصلاة ويضيقون عليهم ما يصلح….الخ) والناس كلها تنظر إلي وأنا أحاول الرد لكن هيهات ترد على من!

ثم سكت قليلاً و “نغزني” على رجلي وقال (تعجبني!)

آآه فهمت أنه يتكلم عن هذه القضية بشكل عام ولم يقصدني
لكن بعد ماذا!

# الشباب #

روح الحياة وشعلة المجتمع
ما أجملهم إذا كانوا كالبنيان المرصوص قلوبهم على بعض وأنفسهم تتوق إلى ما عند الله
وما أروعهم إذا تعاونوا على الطاعة وتواصوا بالتقوى ونصح بعضهم الآخر…

# مطعم جديد #

مالنا إذا سمعنا بمطعم جديد أو صاحب نكهة خاصة ” طرنا ” إليه ولو كان بعيد دون تثاقل أو ضجر…
ولو كان هناك مجلس ذكر أو صلة قريب أو عيادة مريض تجدنا آخر الناس!!

ربما أن للبطن أحكام!!

# موضوع جديد #

سوف يكون موضوعنا القادم عن….
” ولا خلوها مفاجئه ”

# ختاماً #

إذا أعجبت بموضوع لي ووجدت فيه فائدة، فهذا والله يسعدني وأتمنى أن أكون قدمت لك شيء مفيد فعلاً…
وإن أحببت نسخه وحفظه للجهاز لتعود إليه فحسن…
وإن أحببت نقله إلى منتدى آخر أو موقع آخر أو حتى إلى جوالك!
فلا تنسى أن تحيله إلى مصدره وتكتب أسم الموقع وعنوانه…
وأن أحببت أن أكتب مقال خصيصاً لك لكي تنسبه لنفسك لا مانع عندي، راسلني تجد ما يسرك وإن كان هذا محرجاً لكنه لا يقل حرجاً حينما أسألك لم تأخذ كتاباتي دون علمي!

تحياتي وأشواقي…


 

بسم الله

بفضل الله ومنته أصبح عنوان موقع الحياة أمل (الرسمي) هو: www.lifeishope.com وإن أستجد من أعمال أخرى تحت مظلة الحياة أمل فسوف تتبع هذا العنوان بإذن الله…
وحالياً يمكنكم زيارة المدونة من خلال العنوان الرسمي أو العنوان السابق: www.essam-1.com والذي سوف يخصص في المستقبل للمدونة فقط…

بقي أن أشيد بجهود أخي سامي صاحب مجوعة البرق التطويرية www.barrq.com فإن له اليد الطولى في الحصول على العنوان وربطه بالمدونة فجزاه الله عنا خير الجزاء…

 

 

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على الرسول الأمين ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين وبعد…

ليكن رمضان هذا العام مختلف!

لا بزيادة في أيامه أو نقصانها، ولا بطول أو قصر يومه، ولا بالتلذذ بأصناف المأكولات والمشروبات…
ولا بتنوع المسلسلات وكثرت الفضائيات، ولا حتى بالسهرات والأمسيات…

لنجعله مختلف بحلاوة والإيمان والتنعم بمناجاة الرحمن والتذلل بالخضوع للكريم المنان…
بكثرة الذكر والشكر وحسن العبادة والتنوع في صنوف الطاعات والخيرات…

دعونا يا أحبه نتسابق للجنان هذه المرة!

لطالما سعينا خلف دنيا زائلة وشهوه تافهة ولذة منقضية…
لطالما تسامرنا وضحكنا أن لم يكن في معصية فهو في مباح…

كم من عرض تكلمنا فيه!
وكم من زلة لسان أو قدم فعلناها!
كم من معصية عملناها!
ولم نستحي من الله وهو يرانا ونحن على تلك الحال…

لذلك هذه المرة نقرر أن نفتح صفحة جديدة…
صفحة النقاء والصفاء…
صفحة سلامة الصدر وحسن النية…
صفحة مليئة الطاعة وكلها تسليم وانقياد…
صفحه جميله ناصعة ليس فيها نجاسة…

وليكن رمضان هو البوابة للوصول إلى الجنان…
ولننطلق في رحابه نسعى جاهدين لنيل أعلى المطالب…

ليكن (لتكن):
صيامنا وقيامنا إيمانا واحتسابا…
وصدقاتنا بالجود والكرم وسعة في الأنفاق…
ودعائنا بالمغفرة والعتق والصلاح والفلاح في الدنيا والآخرة…
وحياتنا خالصة لله في كل شئونها…
وعملنا متقن…
وهمتنا لا يعيقها شيء…

وختاماً:
نتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
( رغم أنف رجل دخل عليه رمضان ثم انسلخ قبل أن يغفر له )رواه الترمذي وصححه الألباني.
 


 

مرت الأيام سريعة على أخر موضوع كتبته قبل خمسة أيام، لم يكن هذا جفاف قلم أو أنه جفاء مع مدونتي الغالية الحياة أمل…
بل كانت أيام من التفكير والبحث والنظر في بعض الأمور المتعلقة بالموقع…
دراسة أفكار، قراءة وبحث في أمور تقنية، محاولات تقنية، حوار ونقاش حول بعض المسائل المتعلقة بالموقع…

تطلع وتأمل لمستقبل الموقع…

لعل هذا الأسبوع يكون أشبه بوقفه لانطلاقه جديدة في عصر متلاحق لا يعرف إلا السرعة والتطور!

وحتى لا يكون هذا الموضوع عديم الفائدة للزائر الكريم، أحببت أن أضع بين أيديكم موضوع قيم يستحق القراءة والتأمل…
http://www.islammemo.cc/filz/one_news.asp?IDnews=29

شكراً لكم


الحمد لله الذي يسر لنا القيام بهذا الموقع المتواضع والشكر له على فضله وكرمه وعطاءه…

كنا قبل شهرين تقريباً نقول شكراً لألف زائر! وكنا نقول بأننا في طور التجديد والتطوير وهذا واقع مشاهد ولله الحمد، فقد قمنا بترقية المدونة وأيضا تغيير في ألوانها وشكلها وإضافة واجهه وإضافة بعض الصفحات إضافة إلى زيادة تلقائية لعدد الموضوعات…

واليوم وبعد مرور شهرين من تلك اللحظة أتشرف بشكر ألفين زائر قد تفضلوا بكرم أخلاقهم وأن منحوني دقائق وشرفوا المدونة بزيارة….

شكراً لكم من الأعماق على هذه الثقة الغالية، وكما وعدتكم من قبل بالتجديد والتطوير والسعي الحثيث على أن أقدم شيء يليق بكم وبكل من يزور الحياة أمل ممن عرفت أو لم أعرف فأني أزف لكم هذا الخبر السار بأنني انتهيت مؤخراً من كتابه خطه عمل متوقعه للمرحلة القادمة للحياة أمل وستكون محمله بالمفاجئات والتغيرات الكبيرة، سوف يكون هناك تفاعل أكثر وفرصه أكبر للزوار للمشاركة بآرائهم وأطروحاتهم، لا أستطيع أن أكتب لكم كثيراً عن المرحلة القادمة بل أرجو أن تروها بأنفسكم وتستمتعوا بها…

وختاماً ثمة رجال يستحقون كل الشكر والثناء على جهودهم ووقوفهم معي خلال الفترة الماضية سواء كان هذا الدعم معنوي أو مادي ملموس وليعذروني في ذكر أسمائهم وقدرهم ومنزلتهم عندي أكبر من مجرد سرد لأسمائهم بارك الله فيهم ووفقهم وهم:

عبد الإله العنقري
عمر الصيخان
سمير الدبيلي
سامي الشمراني
فهد الراشد
أيمن العنقري
عبد المجيد الأمير
زياد الناهض
سعود الرصيص
ثامر الدغيم
عبد الله الأمير
محمد حسن
حمزة باجنيد

وشكراً لباقي الألفين زائر فهم يستحقون الذكر والشكر وليعذرني ممن نسيت ذكر أسمه هنا وله وللجميع أقول جزاكم الله خير على ثقتكم بي وأعدكم أن أقدم لكم المزيد مما يرضي طموحكم…


نتشرف بزيارتكم لصفحة منكم وإليكم الموجودة على يسار المدونه !

 

حياكم الله

التاريخ:9/7/1427هـ.
من: أعماق قلب ينبض بالإيمان.
إلى كل من:
نفسي المقصرة.
أخواني الكرام.
أخواتي الفاضلات.
 

وعبر: أثير الشبكة العنكبوتية.
.
.
.
.
.
.

أنه موعد لا يتأجل، وفرصة لا تضيع…
وقفة عتاب، وتصفية حساب…
 
ونحن على أعتاب أبواب الرحمة! والمغفرة! والعتق من النيران، والفوز بالجنان.
غداً رمضان، ولا نريد أنقول عذراً رمضان!…
 

بل نريد أن نعلنها مدوية…. (أهلاً رمضان)…
شهر الرحمة والغفران، شهر تفتح فيه أبواب الجنان، وتصفد فيه أبواب النيران…
 

لا نريد أن نتحسر هذه المرة كما يحدث كل عام، بعد انقضاء الموسم وفوات الأوان…
بل نريد أن نكون نحن الفرسان! ونضفر بالفوز بالجنان…
 

أنها ريحانه تهتز، وثغر باسم وريحان…
أواه على تلك الجنان، وريحها، ولونها، وشكلها، وطعم ثمارها، وروعة جوها….
 

آآآه يا قلب!
أغواك الشيطان طيلة العام!
 

فلا يغلبك في شهر الإكرام…
ترفع الأسماء كل ليله…
 

أنهم الفائزون اليوم، قد نالوا الجنان…
ويحتار الطرف، أيه يا نفس هل رفع أسمي مع الكرام!
 

أيه يا هوى يا شيطان هل منعتموني لذة النظر إلى الرحمن!
 
ياشهوه، يا لذة، يا غفلة، يا زلة، يا ذنب…
إليكم عني فإني مقبل…مقبل…مقبل…
 

إلى الكريم المنااااااااان
فيا الله…
 

يا الله…
بك أستغيث، وبك أستعين، وإياك أرجو، ولقربك أسمو…
 

يا ربي يا ربي…
أتيتك مقبلاً فلا تخذلني…
 

أتيتك ذليلاً فارحمني…
أتيتك وجلاً خائفاً فآمني…
 

أتيتك كسيراً حسيراً فتقبلني…
أتيتك مشمراً للجنان فأعني…
 

أنها توبة، وأنابه، ورجعه، وخضوع، وذله…
أنها عبودية خالصة فلا تحرمني من فضلك الذي وسع كل شيء، وجودك الذي ملأ كل شيء…
 

اللهم بلغنا رمضان وأعنا فيه حتى ننال الجنان…
ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عين، فلا حول لنا ولا قوة إلا بك…
اللهم فاجعلنا فيه من عتقائك ومن أولائك ومن أهل جنتك…
اللهم ولا تحرمنا من لذة النظر إلى جلالك…
ومتعنا اللهم بلقاء حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام في أعلى الجنة…
آمين
آمين
آمين
 


بسم الله

الحمدلله له الفضل من قبل ومن بعد…

 

هاهي الحياة أمل تطل عليكم بحلة جديدة وألوان جذابة إضافة إلى صفحة رئيسية للمدونة، كل هذا لنرتقي إلى ذوقكم الرفيع وسعياً منا لتقديم ما يسر القارئ الكريم ويجعله يتصفح المدونه بيسر وسهوله…

وما تم ذلك إلا بتعاون الأخوان الفضلاء في (ألوان للدعاية والأعلان)، حيث تفضلوا بتصميم الصفحه الرئيسيه والشعار الذي في أعلى الصفحه(الهدر)، فلهم منا من الشكر أوفره ومن الدعاء أخلصه…

وأشكر إيضاً الأخ عبدإلاله العنقري على جهوده المستمره لكل ما يتعلق بالأمور التقنية والفنيه للمدونه…

رعاكم الله أخواني…

وشاكر للجميع تعاونه…


« Previous PageNext Page »