نتشرف بزيارتكم لصفحة منكم وإليكم الموجودة على يسار المدونه !

 

حياكم الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أرجوا أن أجد الحل عندكم.
كيف أزرع ثقة في شخص الغير واثق من نفسه متردد يعتقد أنه غير قادر على القيام بالعمل المطلوب منه مع أنه يقدر يسويه ونتائج مضمونه ……..
ياليت ما تبخلون علي من كتب وغيرها جزآكم الله خير.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،

سؤال كبير!
وان كنت أحتاج لأعرف تفاصيل أكثر مثل عمر الشخص والبيئة التي يعيش فيها وكيف هي علاقته مع أفراد عائلته وأيضا ترتيبه بين أخوانه ووضعه في المدرسة أن كان طالب أو في العمل أن كان موظف …إلى غير ذلك من معلومات…

ولكن استطيع القول أن التغيير لن يتم بين يوم وليله ولكنه يحتاج إلى تدريب فقط لا أكثر…
ويمكن استخدام أساليب كثيرة ومختلفة…

أولا: واجبكم:
1- عليكم أن تثنوا عليه وتشجعوه باعتدال.

2- يجب أن يخرج من الحالة التي يعيشها.
ثانياً: هناك بعض التمارين الرياضية التي تساعد على بناء الثقة في النفس ومنها على سبيل المثال:

1- أن يمشي في خط مستقيم كأن يكون موازي لجدار أو رصيف أو على خط مرسوم في الأرض أو على بلاط المنزل.
2- أن يقوم بتمرين الضغط (يمتد بجسمه على بطنه ويرفع جسمه بيديه عده مرات).

3- الاستلقاء على الظهر وتحريك الرجلين في الهواء (كأنك تقود دراجة).
وغيرها…

ثالثاً: عليه أن يعزز الجانب الوجداني في داخله ومن ذلك:
1- أن يكتب يوميا عبارات توحي له بالثقة الكبيرة في داخله وليستمر على ذلك يومياً لفترة مناسبة حتى يستعيد ثقته وهي على سبيل المثال:

- أنا أستطيع أن أقوم بهذا العمل بسهوله.
- أنني قادر على هذا.

- عمل بسيط سأنجزه في الحال.
إلى غير ذلك من العبارات التو كيديه على أن تكون تدل على الوقت الحالي.

2- عليه أن يسترخي من وقت لآخر وذلك بأن يستلقي على مكان مريح (سرير أو على الأرض أو على كرسي جيد) ثم يرخي عضلاته جميعاً ابتدآ من الجبهة إلى أسفل قدميه ولا يفكر في شيء.
3- تفعيل الخيال: وذلك كأن يتخيل نفسه وهو في أفضل حالاته وهو يتحدث بشكل رائع ومتألق وهو يتخذ قراراته بقوة وشجاعة وهو يمشي بثقة ويتكلم بثقة وهو مبتسم وفي مكان عام وأمام جمع من الناس.

يحتفظ بالصورة هذي في مخيلته ويستدعيها كلما أحتاج لها.
رابعاً: تمرينات أخرى:

1- يقف أمام المرآة ويتصرف كأن لو كان أمام الناس، يتحدث يتحرك ويراقب تصرفاته ويصحح ويبدل حتى يرى نفسه بشكل جيد،ومهم التكرار حتى يستقر ذلك في داخله.
2- عليه أن لا يفكر انه مهزوز الثقة أو انه متردد لا أبدا بل هو على حال جيده انه رائع.(هكذا ينبغي أن يفكر به دائماً).

3- يجرب ثم يجرب ثم يجرب، مره وأخرى حتى يستعيد ثقته، لا بأس أن يخطئ مره ومرتين ولكنه حتماً سوف يكون أفضل في كل مره.
4- أن يقحم نفسه في الأحداث مباشره دون سابق تحضير، كأن يباشر الحديث مع شخص آخر أن يبدأ بالسؤال والاستفسار.

5- يبتسم دائماً.
6- محاوله مجالسه الناجحين أو متابعتهم أو القراءة في سيرهم.

7- لا يوجد شخص أفضل من شخص،وأنا أمتلك صفات تخصني وتميزني.(هكذا عليه أن يشعر).
خامساً: تعزيز الجانب الإيماني:

1- مراقبة الله في نفسه دائماً.
2- المحافظة على الصلوات الخمس في وقتها.

4- قراءة القرآن وكثره الذكر ويتذكر دائماً ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ).
5- وأي شي أعظم من الله يجعلنا أن نخاف؟

6- دعاء الله سبحانه وتعالى بأسمائه وصفاته التي تناسب مع حالته مثلاً (الجبار، الحكيم، الخبير، …)
سوف يكون أفضل بإذن الله

أخوكم. 

 


التاريخ:9/7/1427هـ.
من: أعماق قلب ينبض بالإيمان.
إلى كل من:
نفسي المقصرة.
أخواني الكرام.
أخواتي الفاضلات.
 

وعبر: أثير الشبكة العنكبوتية.
.
.
.
.
.
.

أنه موعد لا يتأجل، وفرصة لا تضيع…
وقفة عتاب، وتصفية حساب…
 
ونحن على أعتاب أبواب الرحمة! والمغفرة! والعتق من النيران، والفوز بالجنان.
غداً رمضان، ولا نريد أنقول عذراً رمضان!…
 

بل نريد أن نعلنها مدوية…. (أهلاً رمضان)…
شهر الرحمة والغفران، شهر تفتح فيه أبواب الجنان، وتصفد فيه أبواب النيران…
 

لا نريد أن نتحسر هذه المرة كما يحدث كل عام، بعد انقضاء الموسم وفوات الأوان…
بل نريد أن نكون نحن الفرسان! ونضفر بالفوز بالجنان…
 

أنها ريحانه تهتز، وثغر باسم وريحان…
أواه على تلك الجنان، وريحها، ولونها، وشكلها، وطعم ثمارها، وروعة جوها….
 

آآآه يا قلب!
أغواك الشيطان طيلة العام!
 

فلا يغلبك في شهر الإكرام…
ترفع الأسماء كل ليله…
 

أنهم الفائزون اليوم، قد نالوا الجنان…
ويحتار الطرف، أيه يا نفس هل رفع أسمي مع الكرام!
 

أيه يا هوى يا شيطان هل منعتموني لذة النظر إلى الرحمن!
 
ياشهوه، يا لذة، يا غفلة، يا زلة، يا ذنب…
إليكم عني فإني مقبل…مقبل…مقبل…
 

إلى الكريم المنااااااااان
فيا الله…
 

يا الله…
بك أستغيث، وبك أستعين، وإياك أرجو، ولقربك أسمو…
 

يا ربي يا ربي…
أتيتك مقبلاً فلا تخذلني…
 

أتيتك ذليلاً فارحمني…
أتيتك وجلاً خائفاً فآمني…
 

أتيتك كسيراً حسيراً فتقبلني…
أتيتك مشمراً للجنان فأعني…
 

أنها توبة، وأنابه، ورجعه، وخضوع، وذله…
أنها عبودية خالصة فلا تحرمني من فضلك الذي وسع كل شيء، وجودك الذي ملأ كل شيء…
 

اللهم بلغنا رمضان وأعنا فيه حتى ننال الجنان…
ولا تكلنا لأنفسنا طرفة عين، فلا حول لنا ولا قوة إلا بك…
اللهم فاجعلنا فيه من عتقائك ومن أولائك ومن أهل جنتك…
اللهم ولا تحرمنا من لذة النظر إلى جلالك…
ومتعنا اللهم بلقاء حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام في أعلى الجنة…
آمين
آمين
آمين
 


 بسم الله
وصلني سؤال من إحدى الأخوات وذلك بعد قراءتها لمقال لي سابق وهو (بعنوان اللحظة قبل الأخيرة) وكان نص سؤالها كالتالي:
السلام عليكم .لدي سؤال وهو:
المجتمع له دور وخصوصاً ايشجعونا.{معلمات} والبيت{الوالدين} وهم القدوة لنا.حتى إذا حاولنا نتغير ما يشجعونا .
طيب وش الحل بنظرك؟.
جزاكم الله خير.
وهذا جوابي على السؤال:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشكر لكم ثقتكم وطرح السؤال…

أقول مستعيناً بالله، أن النجاح الحقيقي هو الذي يخرج من بيئة صعبه!

أحيانا لا نستطيع أن نعيش في بيئة على هوانا وكما نقرره نحن لأنفسنا لأننا باختصار جزء من منضومه كبيره…

العمل له دوره في حياتنا…
الوالدين وحقوقهم…
الأخوان والأهل…
الأقارب…
الأصدقاء…
الأنشطة الأخرى (رياضيه - اجتماعيه - العمل التطوعي - السفر - الدخول للانترنت…إلخ)

كل هذا وأكثر نحن جزء منه وهو يأخذ جزء كبير من (وقتنا - جهدنا - تفكيرنا - مشاعرنا…)

إذا سلمنا بهذه الأشياء فأننا الآن نقر على أنفسنا بها ونحن أمام أمر واقع…

حسناً، ما الذي يجب الآن؟!

الواجب علينا هو أن نعيش هذه الافتراضات ونتكيف معها بالطريقة التي تناسبنا نحن لا التي يريدونها هم! بشرط أن لا يتسبب ذلك في إيذاء أحد أو الإساءة إليه وبكل الأحوال بما لا يتنافى مع قيمنا وثوابنا وشريعتنا الغراء…

عودة على بدء…
أن التعلل بالضروف لا يجدي إطلاقاً بل يبقينا كما نحن، والحل في هذا اتخاذ القرار فوراً في تغيير هذا الوضع…
لنحاول جادين تنظيم وقتنا أكثر وعدم السماح لأي شيء ولأي أحد أن يأخذ وقت ليس وقته!

نعم هناك أمور خارجه عن إرادتنا مثلاً: ضيف يأتي فجأة، أمر طارئ كمرض لاسمح الله، ظروف عائليه….
على كل حال هذه لا تحدث كل يوم! على الأقل…

لو افترضنا أننا نعيش واقع سيء جداً من جميع النواحي…هل نستسلم له وننتظر الموت؟
أم أننا نتحرك هنا وهناك بحسب طاقتنا وما نملكه من قدرات…

وبالمثال يتضح المقال!

الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم…خرج من أصعب البيئات وقاد العالم!
أوذي أشد الأذى، أتهم في عقله وعرضه، ضرب شتم، ومع ذلك ما وهن وما ضعف وما أستسلم بل صبر وكافح وجاهد حتى حقق مراده وأنقذ البشرية بما آتاه الله من رسالة…

لأنه صاحب هدف ولديه غاية ويملك طموح…

سخر كل ما يملك لذلك…

ألا نقتدي به…
وأيضا التاريخ يشهد بكثير من القادة والعلماء والأعلام ممن مروا بضروف قاسيه ومع ذلك خلد ذكرهم في التاريخ ..لماذا؟ لان لديهم أهداف وأرواحهم تعرف الإرادة ونفوسهم تواقة…
فلا ننتظر من أحد أن يأخذ بأيدينا بل نبادر نحن ونسعى للرقي بذواتنا لأننا أصحاب رسالة…

وفقكم الله ورعاكم…

 


 
لا تغضب، وخذ بالاعتبار اختلاف الناس وطرق تفكيرهم المختلفة.

انظر إلى سلوكك وطبعك، وفكر في تعديله بالطريقة التي تناسب لحل المشكلة.

إذا قام بسلوك ايجابي كافئه عليه.

ابحث عن مميزاته وامدحه واثن عليه.

اظهر له حبك واحترامك له.

تعرف عليه جيداً، وأفهم نفسيته.

كن معه بشوشاً، متودداً، لطيفاً، باختصار أكسب قلبه!

خذ بالاعتبار الفروق الفردية بين الناس.

من أين تؤكل الكتف؟ ابحث عن الطريق الذي تستطيع أن تكسبه من خلاله، ابحث عن مميزاته وأطلقها.

اوجد الدافع لديه، وعزز جانب الإيمان والصلة بالله.

أوجد له بيئة مناسبة.

أفتح له قلبك واستمع لشكواه.

ربما تكون لديه مشكلات خارجية، لذلك لا تستعجل في الحكم عليه.

أبحث عن احتياجه بما يتناسب مع عمره.

أوكل إليه مهمات وأشعره باهتمامك به.

ولا تنس الدعاء فإن له مفعوله الخاص.
 


بسم الله

الحمدلله له الفضل من قبل ومن بعد…

 

هاهي الحياة أمل تطل عليكم بحلة جديدة وألوان جذابة إضافة إلى صفحة رئيسية للمدونة، كل هذا لنرتقي إلى ذوقكم الرفيع وسعياً منا لتقديم ما يسر القارئ الكريم ويجعله يتصفح المدونه بيسر وسهوله…

وما تم ذلك إلا بتعاون الأخوان الفضلاء في (ألوان للدعاية والأعلان)، حيث تفضلوا بتصميم الصفحه الرئيسيه والشعار الذي في أعلى الصفحه(الهدر)، فلهم منا من الشكر أوفره ومن الدعاء أخلصه…

وأشكر إيضاً الأخ عبدإلاله العنقري على جهوده المستمره لكل ما يتعلق بالأمور التقنية والفنيه للمدونه…

رعاكم الله أخواني…

وشاكر للجميع تعاونه…


بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد…

إيماناً مني بأن التطوير مطلب ملح وهو من سمات الناجحين والبقاء على نمط واحد وطريقه واحده منذ البداية في الغالب يكون مآله الفشل أو على أقل تقدير البقاء على نفس الوتيرة السابقة…

لذلك قمت بإعداد هذا الموضوع الخاص لأصحاب المنتديات والمشرفين فيها، سائلاً المولى جل وعلا أن يجعل فيه النفع والبركة.

~~ # المشرف الناجح #~~

• يجب أن نتفق على:

1- أن صفات النجاح موجودة داخل كل فرد وعليه تنميتها.
2- كل ناجح في الحياة وراءه فريق ناجح يدعمه فالإنسان قوي بإخوانه ضعيف بنفسه.
3- قدراتنا لا حدود لها.. والذي يؤمن بالحدود يظل محدوداً في حياته وفي تفكيره.
4- النجاح في الحياة لا يتحقق إلا إذا كان صاحبه يتمتع بصفات تؤهله لهذا النجاح.. والنجاح لا يرتبط بفئة معينة بل النجاح المقصود هو أن تجتهد في عملك وتحقق ذاتك وتخدم بلدك سواء كنت مزارعا أو مهندسا أو مفكرا أو مشرفاً.

• اشراقات:

1. كن إيجابياً:
أن الإنسان الايجابي هو السعيد المستفيد من ماضيه والمتحمس لحاضره والمتفائل بمستقبله ومن تجمعت هذه الصفات فيه جمع صفات الناجحين.

2. ليس هناك فشل بل تجارب فقط:
أنت مجرب والبلاءات التي تمر بك هي تجارب تفيدك أكثر مما تضرك لو فقهت استخدامها
ولو أنك اتخذت كل أمر على أنه فشل أو نجاح فسوف تتعب
انظر إلى الماضي وتمعن تجد فرص الاستثمار والفوائد والنجاح فيه كانت بعد فشل نفسي أو اجتماعي أو مالي أو غير ذلك…

3. الخيال من أسس النجاح:
الخيال يسبق تحقيق أي هدف وإذا اصطدم الخيال مع الإرادة فإن الخيال عادة يغلب
)إنسان يفشل عندما يقدم امتحان أو مقابلة مع أنه استعد لها جدا؟؟ الذي يحصل أن خياله المستمر برؤية الفشل والشعور به وترديده داخل نفسه هو الذي يغلب(.

4. أعط أكثر مما تتوقع أن تأخذه:
لا تكن كالمرائي يعطي كي يذكر الناس عند الناس بما ليس عنده
ولا تكن كصاحب عقلية الفقير لا يقنع أبدا ولو ورث مليون دينار ولو جمعها لفرط فيها ثم أصبح فقيرا مرة أخرى.

5. تحلا بطيب الكلام:
الإيجابي لا يغتاب ولا ينم ولا يشتم الآخرين ولا يطعن ولا يلعن ولا يذكر الكلام البذيء وإذا شتمته أو اغتبته أو طعنت فيه تجده يخاطبك بالتي أحسن
والمقصود أيضا أن تكون طيب الكلام مع نفسك ومع الآخرين.

6. فرق بين الفعل والفاعل:
هذه القاعدة تفرق بين الفعل والذي يفعله الإنسان وبين نفسه
فنحن في نفس الوقت الذي نرفض فيه الأخطاء أو الأفعال غير المقبولة وغير النافعة فإننا قد نقبل الأشخاص أنفسهم..فالفعل قد يكون خطأ وليس بالضرورة أن يكون الفاعل مخطئا..

 

• وصايا وتوجيهات:

1. أحرص على تزويد نفسك بكل جديد يتعلق بالقسم الذي تشرف عليه.
2. تفهم ما يحتاجه الأعضاء والزوار وما الذي يجذبهم.
3. أستخدم أسلوب التشجيع والتحفيز مع الجميع، مع مراعاة انتقاء أجمل الألفاظ، وعليك بالرفق قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما كان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه(
4. عليك بتنمية روح الابتكار والإبداع لديك.
5. العدل، مع الأعضاء والاهتمام بهم.
6. أحرص على التنويع والتجديد في أسلوبك.
7. الصبر على الأعضاء ومناقشتهم وتحملهم.
8. التعود على الترتيب والتنظيم لعملك.
9. حاول كسب محبه الجميع.
10. تقبل الانتقادات بصدر رحب.
11. تعلم من خبرات من سبقك في المجال ولا تجد الحرج في نفسك السؤال وطلب المساعدة.
12. تواضع وكن لين الجانب.
13. لا تعتقد أنك أفضل من الأعضاء، بل ربما أن هناك من هو أفضل وأعلم منك.
14. بلغ العضو بالملاحظات التي عليه بأسلوب لبق لطيف وأن كنت لا تجيد ذلك أو ترى أنه قد يتسبب لك في ضرر ما، أبلغ إدارة المنتدى وهي تقوم بما يلزم.
15. تعلم مهارات الحوار وأتقنها.

 

ويبقى أمر مهم أخلص النية لله وحده وحاول إتقان عملك وتوكل على الله ولا تعجز.

والله الموفق
 


في هذه الأيام تعتليني فرحه غامره، وابتسامه أمل، سببها أنتم!

زوار الحياة أمل الكرام…
قولوا لي كم يكفيكم من عبارات الشكر والثناء!!
كم؟ … ألف … ألفين… مليون!

لا… لا تكفي لأعبر بها عن مدى فخري واعتزازي بمنحكم جزء يسير من وقتكم الثمين لكي تطلعوا على هذه المدونة المتواضعة!

أهو فيض كرمكم؟
أم هو شغفكم لمعرفة ما أكتب؟
أم هو طموحكم السامي الذي لا يرضى بالدون أبدا،ً فيبحث عن كلمة مفيدة؟
أم هي مجاملتكم اللطيفة وأدبكم الجم ورغبتكم أن تمنحوني دفعه معنوية؟

من الأعماق أدعوا لكم، الله يكلأكم برعايته ويجعلكم مباركين أينما كنتم…

وبإذن المولى جل وعلى تجدون في الأيام القادمة تطور مستمر من جميع النواحي، نوعية المقالات والمواضيع، الشكل الفني، خدمات الموقع وتوسعه. وكل شيء في حينه كما هو مخطط له بحول الله…

تقبلوا من قلبي أخلص الدعاء وأصدق المنى.

أخوكم

بسم الله
كم من مرة جلست أمام شاشة الكمبيوتر تعمل و نسيت الصلاة؟, كم مرة تذكر الله و أنت تعمل أو تلعب على جهازك؟, أن للصلاة شأن عظيم و ذكر الله أعظم  فأحرص على أداء صلاتك مع الجماعة و أحرص كل الحرص على ذكر الله….
يسعدني أن أضع لكم هذا البرنامج المبارك الذي تشرفت وأطلعت عليه وسرني والله ما رأيته ومن مميزات البرنامج:
1. سهولة في الاستخدام و توافق تام مع أنظمة التشغيل
2. حساب أوقات الصلاة لـ 252 بلد و 9511 مدينة
3. استخدام معادلات دقيقة لحساب أوقات الصلاة و التحكم الكامل في طرق الحساب
4. التنبيه لوقت الأذان بأكثر من طريقة مع إمكانية سماع الأذان بأكثر من صوت
5. عرض الوقت المتبقي حتى الأذان القادم  في الشاشة الرئيسية
6. يستطيع البرنامج تنفيذ أوامر قبل و بعد الأذان مثل تشغيل و إغلاق برنامج آخر
7. عرض أذكار الصباح و المساء في أوقات يحددها المستخدم
وغيرها الكثير…
وهذه صورة البرنامج:
 
للتحميل تفضل بزيارة الموقع:
http://www.ela-salaty.com/

كما أن الموقع مضاف إلى قائمة الروابط في هذه المدونة.

 

عندما ننصت: فإننا نأخذ بيانات حقيقية ودقيقه. 

عندما ننصت: فإننا نتجنب سرعة الاستنتاج وتغيير الكلام حسب خلفياتنا وقناعاتنا. 

عندما ننصت: فإننا نتعلم أن نحكم على الأمور بموضوعيه. 

عندما ننصت: فإننا ننصف الأذنين من الفم، لأننا لدينا أذنان وفم واحد. 

عندما ننصت: فإننا نضمن ألا نضيع أوقاتنا في إعادة تنفيذ الأعمال مرة أخرى. 

عندما ننصت: فإننا نضمن صحة القرارات التي نتخذها. 

عندما ننصت: فإننا نجعل الآخرين يتقبلون قراراتنا بصدر رحب وقبول طيب. 

عندما ننصت: فإننا نعطي الآخرين حقوقهم في التعبير عن أنفسهم. 

عندما ننصت: فإننا نحب للآخرين ما نحبه لأنفسنا. 

عندما ننصت: فإننا نساعد المتحدث لكي يقول ما يدور في ذهنه بالضبط. 

عندما ننصت: فإننا نصل إلى تفاهم وتواصل بيننا وبين الآخرين. 

عندما ننصت: فإننا ننأى بأنفسنا عن الجهل. 

عندما ننصت: فأننا نستخدم الصمت الواعي حيث نستفيد مما يقال ونستخدمه في الوقت المناسب. 

عندما ننصت: فإننا نتعلم مرتين، مرة عندما نتحمل غيرنا فنكسب قدرة التحمل وتجاوز الأخطاء ومرة عندما تتدفق علينا إيجابيات المتحدث دون مقص الرقابة الذاتية. 

عندما ننصت: فإن الآخرون سيكتشفون ذلك ويقدرونه. 

بتصرف يسير من: كتاب/ هل تسمعني – كيف تنصت بفاعليه وتفهم ما وراء الكلمات 

للمؤلف: الأستاذ/محمد أحمد عبد الجواد- خبير تطوير إداري وتنمية بشرية 

« الصفحة السابقةالصفحة التالية »